تورط ثلاثة طلاب كانوا يقيمون في فندق "غروسفينور" في لندن في الوقت الذي كان فريق برشلونة في نفس الفندق في مواجهة مع
داني ألفيس، مما أدى إلى استدعاء الشرطة للفندق الفاخر، وزعم الطلاب أنهم كانوا هناك بمحض الصدفة، وعندما علموا بتواجد لاعبي برشلونة ذهبوا وأحضروا قميص عليه صورة لميسي، على أمل أن يحصلون على توقيع اللاعب، وانتظروه في أحد الممرات للحصول على توقيعه.
الطلاب طلبوا "أوتوغرافا" من ميسي لكن ألفيس رفض الأمر بشدة
وبعد إلحاح الطلاب الثلاثة وافق ميسي على التوقيع على القميص، لكن داني ألفيس منعه بقوة وأخذ يصرخ في وجه الطلاب مؤكدا أن ميسي لن يوقع لهم، واستمر البرازيلي في الصراخ والصياح بشكل كبير، مما دفع الطلاب إلى العودة إلى غرفهم مرة أخرى، لكن إدارة الفندق أبلغتهم أن اثنين من عناصر الشرطة وفريق برشلونة يريدونهم، ورغم أن البعض من الحضور ألقى باللوم على داني لأنه تورط في مشكلة كان يمكن تفاديها، لكن هناك من يعتقد أن الطلاب كانوا يعلمون وجود البارصا في الفندق،