برمجيات امين نات
نرحب بك زائرنا الكريم اتمنا لك ان تكون في تمام الصحة والعافية منتديات برمجيات امين نات قم بالتسجيل من فضلك
برمجيات امين نات
نرحب بك زائرنا الكريم اتمنا لك ان تكون في تمام الصحة والعافية منتديات برمجيات امين نات قم بالتسجيل من فضلك
برمجيات امين نات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

برمجيات امين نات

برمجيات امين نات حرر ابداعك
 
مجلة المنتدىالرئيسيةبوابة برمجيات اأحدث الصورالتسجيلدخول

IP


 

 هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
S.nesrine
مشرفة قضايا حواء
مشرفة قضايا حواء
S.nesrine


الفعلية :
هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر Left_bar_bleue20 / 10020 / 100هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر Right_bar_bleue

الوفة :
عدد المساهمات : 976
تاريخ التسجيل : 05/04/2012

هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر Empty
مُساهمةموضوع: هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر   هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر Emptyالسبت مايو 26, 2012 5:56 pm

ملحن "عيد الكرامة والفدا" يفجر أخطر الأسرار:

هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر Warda_477801600


كشف الموسيقار المصري، حلمي بكر، الذي قدمته الفنانة الراحلة
وردة الجزائرية في بداياته الفنية عبر أغنية "شوية صبر"، في تصريحات له،
السبب وراء منع أميرة الطرب العربي بعد حفلة أعياد أكتوبر 1997من الغناء في
عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، مشددا على أن عشرته مع الفنانة
الراحلة امتدت إلى أكثر من نصف قرن وعرفها عن قرب ويشهد بأنها لم تكن تشرب
الخمر أبدا، وذلك على خلفية الإشاعة التي أطلقتها سوزان مبارك لتمنع بها
وردة من الغناء أمام زوجها.



روى الموسيقار المصري الذي وضع لحن أغنية "عيد الكرامة والفدا"،
التي تعد من أجمل أغاني السيدة وردة الوطنية، سر منعها الغناء بمصر لفترة
طويلة قائلا: "كنت متواجدا في الحفل الذي أقامته المطربة وردة أمام الرئيس
حسني مبارك، وأذكر أن الأمور ظلّت تسير على ما يرام عليه، إلا أن وردة حين
شعرت بأن طابع الجو الرسمي كان يغلب على الحفل، حيث كان الجميع يجلس في
حالة التزام شديد لكون رئيس الجمهورية وكبار رجال الدولة كانوا متواجدين،
أرادت وردة أن تخلق جوا من المرح مع الناس من منطلق أن هذا حفل وطني متعلّق
بذكرى نصر كبير حقّقته مصر، فقالت للجمهور بتلقائية شديدة كعادتها: "الريس بيقولكم صفقوا وافرحوا".

وأكمل بكر شهادته مستطردا أن الرئيس مبارك ابتسم ولم تظهر على وجهه أي علامات ضيق أو استياء، بينما اعتبرت الهانم سوزان مبارك هذا الكلام بمثابة إهانة بالغة".

وأضاف بكر "بسرعة البرق انتشرت شائعة عن أن وردة كانت مخمورة وقت
صعودها لخشبة المسرح، وطبعا هذا الكلام غير حقيقي على الإطلاق، فقد عاشرتها
أكثر من نصف قرن وعرفتها عن قرب وأشهد بأنها لم تكن تشرب الخمر أبدا".

وذكر حلمي بكر أنه بعد ذلك أصدرت سوزان قرارا سريا بمنع وردة
الجزائرية من الغناء في أي حفلات بمصر لفترة طويلة بعد حفلة أكتوبر 1997،
وأعطت أوامر بأن تكون وردة موجودة ولكن بدون عمل، حيث استمرّ هذا الحال
لمدة غير قصيرة إلى أن عادت وردة للغناء من جديد.

من جهة أخرى، سيقام اليوم السبت، عزاء خاص للفنانة وردة الجزائرية
في مسجد "الحامدية الشاذلية" في المهندسين بحضور ابنها رياض وابنتها وداد،
سينظمه صاحب قنوات "مزيكا" وشركة "عالم الفن"، المنتج محسن جابر، بالتعاون
مع اتحاد النقابات الفنية الثلاثة في مصر.

وأوضح المنتج محسن جابر في بيان صحافي له أنّه طلب إقامة عزاء للمطربة الكبيرة الراحلة في القاهرة، بعدما لم يتمكن عدد كبير من الفنانين والشخصيات العامة تقديم واجب العزاء في الفنانة الراحلة.



شادية تدعو لوردة في كلّ سجدة وميادة تعيش لحظات حرجة من الندم

بعد الاستنكار الواسع من جماهير وردة،
وجماهير أخرى لا تسمع حتى الغناء، بدأ الذين ظلموها بصمتهم، يصرحون - هنا
وهناك - دفاعا عن أنفسهم.. وكان أول من بادر لذلك إيمان البحر درويش، الذي
دعا - في وقت سابق - لتكريم كبير يليق بوردة من طرف مصر والجزائر.. بينما
بدأ البعض يتاجر بذكرياته مع وردة، في البرامج التلفزيونية والاذاعيّة ..
وصارت فجأة حبيبتهم. أما النجمات اللواتي غبن عنها، ولم يعرنها أيّ اهتمام،
اللهم ما عدا تتبعهن لما بثته - حينها - وما زالت تبثه التلفزيونات العامة
والخاصة، وبعد الهجوم عليهن من طرف أقلام صحفيّة في "الشروق اليومي" بداية، وجرائد جزائرية وعربية نهاية، رحن يصرحن مدافعات عن أنفسهن.. رغم فوات الأوان...

فميادة - وحسب مقربيها - تعيش لحظات حرجة من الندم، وتأنيب
الضمير، وتمنّت لو أنّها التقت وردة، قبل وفاتها لمحو ما ترسّب بينهما من
سنين.. وتذكرت زيارة وردة لفايزة أحمد رحمها الله، في المستشفى، وتبادلها
الصفح والعفو.. حيث أنّ وردة، ورغم الحرب التي دارت بينها وبين فايزة آنذاك
لأسباب ليس هنا مكان ذكرها، كانت إنسانة رغم كلّ شيء، وزارت فايزة في
مرضها الأخير، الذي توفيت إثره سنة 1983. ميّادة تمنت لو انتصرت على
الماضي، وتبادلت الصفح مع وردة، ولكن:" تفيد بإيه يا ندم" كما غنت أم كلثوم
رحمها الله. أمّا شادية التي كانت من أشهر الغائبات، فقد قالت:"لقد حزنت عليها وبكيت كثيرا، وأنا أدعو لها بالرحمة في كلّ سجدة، ووردة كانت زميلة وأختا ودائمة الابتسامة، رحمها الله تعالى برحمته الواسعة".

وصرحت نجاة الصغيرة قائلة:"لقد فجعت في وردة رحمها الله، كما فجعت
في أختي سعاد حسني.. وإذا لم أحضر بنفسي جنازة وردة، فقلبي كان معها".
وفيروز - أرزة لبنان - صرحت في نطاق ضيق، بسبب ابتعادها عن الصحافة
والإعلام، إلاّ فيما ندر، والتي عانت من شائعات وفاتها مؤخرا، قالت: ومن لا يحزن على وردة؟ ومن لا يحب وردة؟ لكن الحزن في القلب.. وإن كنت أنا في لبنان، فإنّني سافرت إليها بقلبي إلى مصر والجزائر".

أمّا الصّبوحة التي تعيش مشاكل نفسيّة وتقاوم الوحدة، رغم أنّ
البرامج اللبنانيّة تحاول الاستفادة من تاريخها كأسطورة حيّة، فتستضيفها في
برامج لا رحمة فيها عليها، قالت: وردة نسوها وتركوها بعد موتها، أما أنا
فنسوني قبل موتي.. وردة ماتت أحسن ميتة، فهي لم تتعذّب.. والذين يقولون
بأنّنا لم نحزن عليها، ليس لهم قلب". المسألة الورديّة لم تنته.. وقد لا
تنتهي.. لأنّها فضحت النفاق الفني والاجتماعي.. ومن يظلم الفنّ الراقي يظلم
الثقافة الراقية، ويظلم الإبداع الراقي، وفي كلّ المجالات. فالمسألة ليست
"رحيل مطربة كبيرة".. فوردة رحلت، ولكلّ أجل كتاب.. لكن المسألة أنّ الذين
يمنحون شدو أصواتهم، ونور عيونهم، ودقات قلوبهم، وبريق حياتهم، من علماء
وأدباء وشعراء ورسامين وممثلين ومخترعين، يغيبون - بغتة - بلا أسف عليهم.."
ولا هم يحزنون".



إلهام شاهين في موقف مفاجئ: "وردة تخص مصر أكثر من أي بلد، حتى الجزائر بلدها الأصلي"

في موقف مفاجئ للجمهور الجزائري، وفي لقاء
لها خلال برنامج "المسلسلاتي"، الذي عرضته قناة "نايل دراما" المصرية
الخميس الماضي، صرحت الممثلة إلهام شاهين، التي استقبلتها الجزائر بكلّ حب
أكثر من مرّة، ومنها احتضانها لها مع وردة، عند تكريم الراحلة في مهرجان
تيمقاد الدولي، صرحت بكل مغالاة ومباهاة: "وردة تخص مصر أكثر من أي بلد،
حتى الجزائر بلدها الأصلي، وردة عاشت معظم حياتها في مصر، ونالت شهرتها
وعاشت فيها أجمل أيام حياتها، كما أن الله سبحانه وتعالى قدّر لها أن تموت
بمصر.. فقد كانت مصرية أكثر منا".

ونسيت أنّ تشير ولو بقليل من الاحترام للجزائر التي كرمتها أيضا،
وذلك ما أكدته بلسانها قائلة: "علاقتي بوردة كانت قوية، وهي من كان سببا في
تكريمي بالجزائر، خلال احتفالات عيد الاستقلال سنة 2002 بمهرجان تيمڤاد،
بعدما رشحتني وردة بنفسها، وتكريمي بجوار وردة في هذا الاحتفال، كان فخرا كبيرا لي، ولن أنسى هذا التكريم أبدا".

وعن الأزمة الجزائريّة - المصرية، أيّام أم الدرمان، بسبب
المباراة الشهيرة، راحت تؤكد على أنّ وردة رحمها الله، كانت تشعر بالحزن
لأنّها (تعشق مصر بشدة)، وكأنّ الجزائر ليست لها علاقة بوردة لا من قريب
ولا من بعيد.. مثل هذا التصريح قد يجعل البعض يشكك في وطنية وردة، التي
نعرفها أفضل مما تعرفها إلهام شاهين، وغيرها ممّن سيتاجرون باسم وردة من
الآن، لذلك علينا أن نحمي تاريخ وردة الوطني من التزوير والتحريف والتزييف،
ومن التصريحات المغرضة التي بدأت ولن تتوقّف

.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هكذا منعت "سوزان" وردة من الغناء في مصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
برمجيات امين نات :: الفن والفنانين-
انتقل الى: